الأمير عبدالله.. ومسيرة إصلاح بدون خلل

View/ Open
Date
2004-01-16xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
1424/11/24Abstract
قالت الافتتاحية بان سلبيات الرفض أكثر من إيجابيات الحوار، لأنه لا يوجد في أمة أو شعب تطابق في الآراء والأفكار، وإلا لانتهى الخلاف وأصبح العالم يعيش مباهج "اليوتوبيا"، ونحن في المملكة العربية السعودية نخوض تجربة هي الأولى في تاريخنا الحديث، حيث كل القوى بأنماطها وتعددية مذاهبها ومدنها وتركيبتها القبلية والاجتماعية تدخل حوارا جديدا، وبالتالي لابد من وجود التباينات على الفروع وليس على الأسس العقائدية والوحدة الوطنية ومن هذا السبب جاء خطاب صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود سمو ولي العهد متوافقا مع الأهداف المطروحة أي الاستمرار بمسيرة الإصلاح ورفض أي عوائق لها، لكن من دون اختراق للثوابت أو القفز للمجهول.
Publisher
صحيفة الرياضVideo subtype
افتتاحيةImage Format
ورقية : ص. 1xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
12989Date Of Publication
2004-01-16Spatial
السعوديةالأتحاد السوفيتي
الصين
روسيا