الرياض والنمسا .. سلام لكل الأمم
الخلاصة
تناولت كلمة الرياض العلاقات بين النمسا والمملكة العربية السعودية حيث ظلت العلاقات مفتوحة على مسارات متعددة ثقافية وتجارية وتقنية وسمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز الذي يعد سفير الأمة العربية والعالم الإسلامي خير من يكرس ويديم هذه الصلات مع الدول الصديقة ويشرح قيم الإسلام والخطوط المتباينة مع العالم بعد أحداث 11 سبتمبر وإبعاد تهمة الإرهاب عنه، وكيف أن الإسلام أصبح أكبر الديانات العالمية، مبينا أن الحروب التي قامت في أوروبا والأزمات التي مرت بها لم تضعها في دائرة الإرهاب، فسمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز حين يشرح هذه المواقف يدرك مدى ترابط الشعوب بقيم مشتركة حيث أن الإنسان جبل عل العدل والصدق وليس العداء، فالشعوب الإسلامية يربطها الإسلام فلا تقوم حروب بينها، فالمملكة هي مركز انطلاق الإسلام ولكنها ليست بمعزل عن العالم وحضارته بل تتفاعل مع الأحداث بعلاقاتها المميزة مساهمة في الحضارة الإنسانية الحديثة.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
افتتاحيةالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
13066الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودكورت فالدهايم (رئيس النمسا الأسبق)
برونو كرايسكى (مستشار النمسا)
الموضوعات
الزيارات الخارجيةالعالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
القيم والأخلاق الاسلامية
مكافحة الارهاب
تاريخ النشر
2004-04-02الدول - الاماكن
السعوديةاسرائيل
النمسا
الولايات المتحدة الأمريكية