المليك وولي العهد يتلقيان مزيدا من برقيات التضامن والعزاء بعد العمل الإرهابي

Abstract

تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني مزيداً من البرقيات من ملوك ورؤساء بع الدول العربية والإسلامية والصديقة؛ يستنكرون العمل الإرهابي الآثم الذي وقع في مدينة الرياض. ويدينون بشدة هذا الاعتداء الذي يتنافى مع قيم الإسلام وسماحته؛ ويعربون عن تعازيهم ومواساتهم لأسر الضحايا والمصابين؛ ويؤكدون تضامنهم مع المملكة في مواجهة الاعتداءات الإرهابية ومنهم: الرئيس الأفغاني حامد كرزاي، الرئيس الإثيوبي جرما ولد جيورجيز، سلطان بروناي حاجي حسن بلقيه، رئيس بنجلاديش عيا الدين أحمد، رئيس جمهورية التشيك فاتسلاف كلاوس، الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، رئيس الاتحاد السويسري باسكال كوتشبين، الرئيس الصومالي عبدالقاسم صلاد حسن، الرئيس الموريتاني معاوية ولد سيدي الطايع والرئيس الأوكرابي ليونيد كوتشما. وعبَّر كل من الملك المفدى وسمو ولي العهد عن شكرهما وتقديرها لهم على مشاعرهم ومواساتهم، سائلين الله تعالى أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته؛ ويمن على المصابين بالشفاء العاجل ولا يرى الجميع أي مكروه.