في رحاب خادم الحرمين الشريفين وتوجيهات بمداد من ذهب

Abstract

جاء في المقال أن في يوم الأحد 16 / 07 / 1426 هـ دلف جمع كريم من القيادات التعليمية التي تمثل الأسرة التربوية بوزارة التربية والتعليم بقطاعي البنين والبنات ليحظوا جميعا بشرف لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود و سمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود للقيام بواجب العزاء والمواساة في فقيد الأمتين العربية والإسلامية خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز تغمده الله بواسع مغفرته وأسكنه فسيح جناته وتأكيد البيعة على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملكا على البلاد وإلى سمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود وليا للعهد وذلك نيابة عن منسوبي وزارة التربية والتعليم ومنسوبيها من معلمين ومعلمات وإداريين وإداريات وطلابا وطالبات وتأكيد الولاء والسمع والطاعة لولي الأمر، وبين أنه في هذا اللقاء الأبوي الكبير تجسدت الصورة السعودية الفريدة والمتميزة للتلاحم بين القيادة والشعب في أبهى وأنصع صورها وتترجمت اللحمة الوطنية ووحدة الصف والكلمة وتبادل المجتمعون فيض المشاعر والأخوة الصادقة بعفوية تامة ومن غير أدنى تكلف