خادم الحرمين دعا القادة إلى عقد قمتهم المقبلة في المملكة.. وعاد إلى الرياض : "قمة الملك فهد" تؤكد على رفض أسلحة الدمار في المنطقة بما فيها الخليج

افتح/ انسخ
التاريخ
2005-12-20التاريخ الهجرى
18 / 11 / 1426المؤلف
الخلاصة
جاء في التقرير دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود القادة الخليجيين في ختام أعمال قمتهم السادسة والعشرين في أبوظبي إلى عقد القمة المقبلة في المملكة، وقال الملك المفدى في الجلسة الختامية : أتطلع إلى لقائكم في خير حال" وقد عاد خادم الحرمين الشريفين إلى الرياض بعد أن شارك في أعمال القمة، واعتمدت "قمة الملك فهد" في بيانها الختامي وثيقة السياسة التجارية الموحدة لدول المجلس التي تهدف إلى توحيد السياسة التجارية الخارجية بدول المجلس الست والتعاون مع العالم الخارجي كوحدة اقتصادية واحدة، وفي المجال العسكري صادق القادة الخليجيون على ما تضمنته قرارات الاجتماع الدوري لمجلس الدفاع المشترك واطلع على رسالة خادم الحرمين بشأن تطوير قوات درع الجزيرة، سياسا أكدت القمة على أهمية جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل بما فيها منطقة الخليج
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
تقريرالوصف المادى
ورقية : ص. 1رقم الاصدار - العدد
13693الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودعمرو موسى
عبدالله راشد النعيمي (وزير الخارجية الإماراتي)
الموضوعات
الأمن القوميالتجارة الخارجية
الخليج العربي
الدعوات الرسمية وغير الرسمية
السياسات الاقتصادية
العلاقات الاقتصادية
العلاقات الخارجية
القوات المسلحة
المؤتمرات
الوصول والمغادرة