آل صعب يقضي العيد بين أهله وأسرته تستقبله بدموع الفرح أحمد: التعاون مع أمير نجران لخدمة المنطقة أولى خطواتي

Abstract

آل صعب يقضي العيد بين أهله وأسرته تستقبله بدموع الفرح أحمد: التعاون مع أمير نجران لخدمة المنطقة أولى خطواتي نجران: هادي الدغيس امتزجت دموع الفرح والدعاء في عيون أفراد أسرة السجين المفرج عنه بأمر ملكي أحمد بن تركي آل صعب الذي قضى ليلته مساء أول من أمس بين أولاده في نجران، حيث ارتسمت على وجوه الجميع علامات الفرح لإطلاق سراحه بعد أن مضى على سجنه سنة و5 أشهر في قضية سابقة. وأعرب أحمد آل صعب لحظة وصوله إلى منزله في حي رجلاء، عن شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين على قرار إطلاق سراحه.وأكد أن شفاعة أمير المنطقة الأمير مشعل بن عبدالله كان لها الدور الكبير في إطلاق سراحه، مقدرا ما قام به سموه من جهود ومتابعة لقضيته حتى تم الإفراج عنه.ووصف آل صعب قرار العفو بأنه لفتة أبوية حانية من خادم الحرمين الشريفين لواحد من أبناء شعبه, مشيراً إلى أن هذه المكرمة هي إحدى اللفتات الإنسانية الخيرة التي أهداها الملك عبدالله لأفراد أسرته وقبيلته في أول أيام العيد، مؤكدا أن الأعمال الإنسانية لخادم الحرمين الشريفين أصبحت سمة رئيسية يلمسها القاصي والداني.وقال آل صعب إن أول خطوة سيتخذها بعد خروجه من السجن هي وضع يده بيد أمير منطقة نجران للعمل على كل ما فيه خير للمنطقة وأبنائها, مؤكداً أن الأمير الشاب أعطى المنطقة الشيء الكثير في فترة وجيزة.وكانت الوطن قد انفردت أمس بخبر إطلاق السجين آل صعب تحت عنوان عفو ملك وشفاعة أمير يطلقان سراح سجين نجران.