شكاوى أهل محافظة الأحساء

Abstract

نحن اهالي قرية جليجلة بمحافظة الاحساء نرفع الى وزير الشئون البلدية والقروية خطابنا هذا آملين من سموكم النظر فيه بعين الرأفة والانسانية والعون للمظلوم والذي مفاده قيام مدير املاك الدولة ونائبه في الاحساء بتأجير القسم الغربي من مقبرة القرية وذلك يوم الاربعاء 23 / 5 / 1429 هـ والتي تشهد الارض بنفسها وتحمل بين احضانها رفات الموتى والتي رآها الاهالي بعد حفر الارض ويشهد بذلك المعمرون من اهالي القرية انها مقبرة لموتاهم من أكثر من 150 سنة , وكذلك شهادة صكوك المجاورين بذلك . سمو الامير الوزير نحن نرفع اليكم هذا النداء برفع الظلم عن قبور اموات لاقوا ربهم جل وعلا وذلك باعادة القسم المؤجر من المقبرة ونأمل منكم مساءلة المتسبب في تأجير هذا الجزء وعلى أي أساس تم هذا التأجير وهل ضاقت الارض بما رحبت حتى تجعل المقابر مقرا للتأجير . ونحن نعلم جميعا توجيهات خادم الحرمين الشريفين لكن ببذل الجهود والنظر في مظالم المواطنين وحل مشاكلهم , كيف اذا كان المظلومون أمواتا لا حول لهم ولا طول هذا والله يحفظكم. * اهالي جليجلة ـ الاحساء إلى الجهة المختصة بوزارة الصحة وعلى رأسهم معالي وزير الصحة الموقر أتقدم لمعالي وزير الصحة الموقر بالنظر في مشكلتنا نحن سكان حي الشهابية بمحافظة الأحساء المنطقة المجاورة للمركز الصحي لحي الملك فهد حيث إننا نعاني الكثير من ضيق في الطريق الموصل لمنازلنا وذلك بسبب تجاوز سور المركز الصحي داخل الشارع بمساحة 15 مترا مما يجعل الباقي من الطريق 5 أمتار فقط وذلك يعد شاقاً لنا جداً عند الدخول والخروج وقد سبق لنا أن تقدمنا بشكوى إلى بلدية الأحساء بدورها أحالت الخطاب للشئون الصحية بطلب إزالة السور وجعل الطريق من 5 أمتار إلى 15 مترا ولكن الشئون الصحية أفادت بخطابها رقم 223/2/9/26/41 بتاريخ 18/1/1426هـ بأنه لا يوجد بنود خاصة بعملية الإزالة ووعدوا بأن تؤخذ هذه الإزالة في الحسبان مستقبلاً وحتى تاريخه لم يتم إكمال المطلوب وتم التعقيب عليهم من قبل البلدية بخطابهم رقم بدون وتاريخ. ولا يزال الخطاب سابق الذكر موجودا لدى إدارة المشاريع والصيانة محتجين بأنه لا توجد بنود لهذه العملية ونحن من خلال هذا المنبر الحر نناشد المسئولين بوزارة الصحة التدخل لحل مشكلتنا وفقهم الله لما يرضاه ولمصلحة المواطنين في بلادنا الغالية. مقدمو الطلب 1 ــ عادل احمد البندري 2 ــ واصل حسين السماعيل 3 ــ طالب جابر الغزال 4 ــ عيسى عبدالله بوسرور