• العربية
    • English
  • العربية 
    • العربية
    • English
  • دخول
    عرض المادة 
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • عكاظ
    • عرض المادة
    •   الرئيسية
    • الصحف
    • عكاظ
    • عرض المادة
    JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.

    السؤال الذي لا زال يصرخ ..!!

    Thumbnail
    افتح/انسخ
    A1002-00-14-02-2009-1-0100.000.jpg (339.8Kb)
    التاريخ
    2009-02-14
    التاريخ الهجرى
    14300219
    المؤلف
    غانم العمر
    الخلاصة
    مقالات وتقارير وأخبار وتحقيقات صحافية.. (وأسئلة لا تهدأ ) تنتقد أداء بعض الأجهزة والمؤسسات.. ولكن ليس ثمة ردة فعل من الأخيرة سوى (اخفض رأسك حتى تذهب العاصفة إلى مكان آخر ) ثم عد على ما كنت عليه.. وبالتالي تراجعت سلطة الصحافة من السلطة الرابعة إلى السلطة الرابعة عشرة ربما، ولم يعد هناك مايشفي غليل القارىء أو يروي ظمأه نحو تسليط الضوء على ما يعانيه من مشاكل عبر الصحافة وإيجاد حلول لها.. إن وجوم الكثير من الجهات الرسمية أو الخدمية وإحجامها عن التوضيح وانزوائها بعيدا في الركن البعيد الهادئ شجع حتى المؤسسات الخاصة والشركات الكثيرة لكي تحذو نفس الطريق في البعد عن أضواء الصحافة (وأسئلتها)، وتفضيلها الانفراد بالمواطن أو المستفيد وكلاهما يتمتع بقراءة قصصهما الموجعة يوميا في الجرايد دون جدوى.. ولكي أكون منصفا من ناحية التفاعل!! فإنني لا أنكر ورود ردود وتفاعل من الجهات التي يتم انتقادها ولكنه يجيء غالبا بشكل انتقائي وعلى طريقة (إذا اكتالوا على الناس يستوفون ..) . فيتم الرد عاجلا وصاخبا ولكنه يركز فقط على الجزئية الصغيرة التي أجادت فيها الجهة وأبدعت ويسكت عن بقية الانتقادات المهمة التي تبين وجوه التقصير والخلل ثم يذيل الرد في النهاية بالعبارة المعهودة بأننا دائما نحرص على خدمة المواطن .. ولكي اختصر الموضوع أكثر - للقارئ الكريم - فتجاوب المؤسسات العامة والخاصة في بلدنا مع الصحافة يشبه إلى حد كبير إجابة الطالب الكسول في ورقة الامتحان على سؤالين فقط من ضمن سبعة أسئلة !!.إن اعتراف المسؤول بالخطأ أو التقصير والتصدي للأسئلة بالإجابة الكاملة ودخوله ساحة الحوار دليل شجاعة وثقة بالنفس ويوحي للمتلقي بأن وراء هذا الاعتراف والمواجهة نية وعزما على إحداث تغيير للأفضل.. والواقع يشهد بأن أكثر المسؤولين اعترافا ومواجهة هم أكثرهم نجاحا وإبداعا وتوهجا وحبا من الناس .وأخيرا.. فكلنا يعلم بأن رجل الحوار الأول في العالم الذي أسس لحوار أتباع الأديان وقبله أسس لحوار منتجي ومستهلكي النفط وصاحب مبادرة السلام العربية ومؤسس الحوار الوطني هو خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله -حفظه الله- الذي نتطلع إلى أن يحذو حذوه كل المسؤولين الذين توجه لهم الأسئلة ويديرون ظهورهم لها أو يجيبون بشكل منقوص.غانم الحمر
    الرابط
    السؤال الذي لا زال يصرخ ..!!
    المصدر-الناشر
    صحيفة عكاظ
    رقم التسجيلة
    491346
    النوع
    بريد
    رقم الاصدار - العدد
    15512
    الشخصيات
    الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
    الموضوعات
    حرية التعبير
    وسائل الاعلام
    المؤلف
    غانم العمر
    تاريخ النشر
    20090214
    الدول - الاماكن
    السعودية
    الرياض - السعودية
    حاويات
    • عكاظ
    رابط التسجيلة الوصفية
    http://catalog.kingbio.maktabat-online.com:9095/xmlui/handle/123456789/137949
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م
     
    بحث متقدم

    استعرض

    تصفح المكتبة الرقميةالمجتمعات & الحاوياتالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجريهذه الحاويةالعناوينالمصورون-المؤلفونالموضوعاتالمصدر-الناشر تاريخ النشر الشخصياتالهيئاتالدول - الأماكنأسم المؤلفتاريخ التصوير تاريخ الاقتناء الاحداث العنوان الموازىالنوع الادبيالنوعالتاريخ الهجري

    حسابي

    دخول تسجيل
    - حول المكتبة الرقمية

    - سياسات الاستخدام

    - سياسة الإتاحة
    اتصل بنا

    مركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود

    المملكة العربية السعودية ،الرياض،صندوق البريد : 12421

    هاتف: 966114919874+

    البريد: Dlibrary@kingabdullah.sa


    KingAbdullahDC
    © جميع الحقوق محفوظة لمركز توثيق سيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود 2021م