المسئولون والأهالي بمدينة الحائط والمراكز لـ الجزيرة الأوامر الملكية ترجمة فعلية لاهتمام القيادة بالشعب

Abstract

أعرب عدد من المسئولين والأهالي بمدينة الحائط، والمراكز والقرى عن سعادتهم بعد صدور الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- والكفيلة بأن تؤمن حياة كريمة ورفاهية وأمنًا وأمانًا لمواطني المملكة. وأكَّدوا أن هذا العطاء المتدفق باستمرار يأتي تأكيدًا لاهتمام خادم الحرمين الشريفين بأبنائه، في كل مناطق ومحافظات ومدن مملكتنا الغالية. ترابط حقيقي بين القيادة والشعب رئيس مركز مدينة الحائط نايف بن خلف السالم، قال: منذ تولي خادم الحرمين الشريفين سدة الحكم، والأوامر الملكية الخيّرة التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن تتوالى، وقد أحدثت نقلة نوعية كبيرة في تطوير مختلف المناحي، وتتوالى سلسلة النور بحزمة كبيرة من الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين، التي لامست قلوب المواطنين قبل أن تلامس احتياجهم، مؤكدًا أن الفرحة تعلو الوجوه، والحناجر تهتف بالدعاء لقائد مسيرتنا.. هنيئًا لنا بخادم الحرمين الشريفين.. وندعو له بطول العمر وأن يلبسه لباس الصحة والعافية. حب الشعب فبادله الشعب حبًا ووفاءً كما عبّر شباب بن نافع بن شميلان، أحد مشايخ بني رشيد عن مشاعره الفياضة، قائلاً: لقد حملت كلمة ولي الأمر خادم الحرمين الشريفين التي خاطب من خلالها الشعب ورجال الأمن والعلماء، معاني جسيمة وإحساسًا وصل القلوب والمشاعر، فهي تدل على مدى ما يكنه هذا القائد لشعبه من حب وإخلاص، وقرارات حكيمة تنم عن قائد شجاع ووالد حكيم لامس من خلالها مشاعر شعبه، فشكرًا لك يا سيدي على ما قدمته وتقدمه لشعبك ووطنك.. فكلنا فخورون بوطننا وقادتنا حفظكم الله ذخرًا للأمة الإسلامية والعربية جمعاء، وحفظ الله بلادنا من كل مكروه. كلمة تاريخية وقرارات مهمة وقال معرف قرية الحماد رشيد بن جمعان بن داموك: إن خطاب القائد والأوامر الملكية استهدفت الإنسان ورفاهيته، فالمواطن هو المحور الأساسي في البناء والتنمية. الشيء الكبير.. وهذا العطاء لم يقف عند المتطلبات المعاصرة، وإنما تجاوزها إلى الغد المشرق من أجل الأبناء والأحفاد.. كما هي رؤية الصادقين والمخلصين مع دينهم ووطنهم. وفرح المواطنين الذي عاشته جميع مدن وقرى المملكة جسَّد صلابة الولاء وعمق التلاحم بين القائد وشعبه، ولعل العالم يدرك عمق وصدق هذه العلاقة الوطنية الطاهرة بين القيادة وشعبها.. التي صورتها مظاهر الفرح في كل شارع....