أعيان البدائع :انكشف ضعف الفئة الضالة وإفلاسها

Abstract

أعيان البدائع :انكشف ضعف الفئة الضالة وإفلاسها إبراهيم الشبرميالبدائع – محمد النفيسة :عبر محافظ البدائع الأسبق وعضو مجلس منطقة القصيم الاستاذ ابراهيم بن راشد الشبرمي عن بالغ سعادته بسلامة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية من محاولة الاعتداء الآثمة التي تعرض لها مؤخرا . وقال الشبرمي :إن لسمو الأمير محمد دوراً ريادياً بارزاً وكبيراً لا يجهله القريب والبعيد في تحجيم والجام هذا الفكر المنحرف الضال الذي يقوم على ترويع الآمنين وقتل المسالمين والذي يسعى في الأرض فساداً دون وجه حق ، وإن لسموه الكريم فضلاً كبيراً بعد الله في ما تم تحقيقه في الآونة الأخيرة من إبطال مخططات تخريبية أثارت حقد مخططيها فأضمروا إلحاق الأذى بسموه الكريم، ولكن الله -سبحانه وتعالى- أبطل كيدهم ،وسلّم الامير وأتم نعمته علينا بسلامته وارفع التهنئة للقيادة الرشيدة بسلامة سموه . حجاج الثنيان من جانبه قال عضو مجلس منطقة القصيم الأسبق وأحد أعيان محافظة البدائع الاستاذ حجاج بن ثويني الثنيان : نحمد الله عز وجل الذي أنجى سمو مساعد وزير الداخلية من الاعتداء الإجرامي الذي لا يقره دين ولا عقل ولا منطق في أي زمان ومكان، فما بالك أن حدث ذلك الاعتداء في أيام مباركة وعلى أحد حماة أمن الوطن الذي يشهد له القاصي والداني بدماثة الخلق والتواضع والعدالة ودليل ذلك الثقة التي أعطاها لمن تظاهر بتوبته وتسليم نفسه بهدف تحقيق مقصده الخبيث . ورفع التهاني لخادم الحرمين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وجميع أفراد الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي بسلامة سمو الأمير محمد بن نايف من يد الغدر والعدوان والخيانة . إبراهيم المنيف ومن جانبه رفع الاستاذ ابراهيم بن محمد المنيف احد اعيان محافظة البدائع التهاني إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني والأسرة المالكة وكافة أفراد الشعب السعودي على سلامة رمز كبير من رموز أمن الوطن, وقال : بقدر سعادتنا بسلامة سموه ونجاته من هذا العمل الإجرامي الحقير بقدر ما فجعنا وتألمنا أن يكون هذا الفعل الجبان على يد أحد من يعد من أبناء الوطن، فالعمل الغادر ليس استهدافاً لسموه فقط وإنما هو استهداف لأمن البلاد، وهو امر خطير وفعل شنيع من تلك الفئة الضالة التي باتت تتخبط في مخططاتها وانكشف افلاسها وضعفها.. فأمن البلاد محفوظ من الله تعالى وسنبقى على قلب رجل واحد واضعين أيدينا بأيدي ولاة أمرنا.