قناتا القرآن والسنة شكراً لك معالي الوزير
التاريخ
11-2-2010التاريخ الهجرى
14310227المؤلف
الخلاصة
قناتا القرآن والسنة شكراً لك معالي الوزير عبدالكريم بن صالح المقرن قائدنا وراعي مسيرتنا، خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله، بركة على هذه البلاد، بإيمانه، ووطنيته، وطيبته، وتواضعه، وإنسانيته، بقربه من علماء بلادنا، بحبه لشعبه، وحب شعبه له. كل هذه صفات نفتخر ونعتز بها، ونرفع رؤوسنا بها إلى العلياء. فهنيئاً لهذا الملك المحبوب ما حباه الله به من خدمة للإسلام والمسلمين. وهنيئاً لخادم الحرمين الشريفين هذا الأجر العظيم، والثواب الذي نسأل الله أن يكون في ميزان حسناته، قرآن يتلى آناء الليل والنهار، وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تروى دون توقف. قائدنا وراعي مسيرتنا، خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله، بركة على هذه البلاد، بإيمانه، ووطنيته، وطيبته، وتواضعه، وإنسانيته، بقربه من علماء بلادنا، بحبه لشعبه، وحب شعبه له. كل هذه صفات نفتخر ونعتز بها، ونرفع رؤوسنا بها إلى العلياء. فهنيئاً لهذا الملك المحبوب ما حباه الله به من خدمة للإسلام والمسلمين. وهنيئاً لخادم الحرمين الشريفين هذا الأجر العظيم، والثواب الذي نسأل الله أن يكون في ميزان حسناته، قرآن يتلى آناء الليل والنهار، وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تروى دون توقف. لا شك أن كل مسلم يشعر بالفرحة الغامرة وهو يشاهد أجواء مكة والمدينة ليلاً ونهاراً ويتطلع إلى الحرمين الشريفين، ويرى بعينيه المعتمرين، والزائرين، والراكعين الساجدين، لا شك أن ذلك الجو الروحاني يفيض على نفس كل مسلم وعلى قلبه، وهو يعيش هذه الأجواء الإيمانية، فتلهج الألسنة بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله - على عنايته بكل ما يخدم الإسلام والمسلمين. كما أنه لا شك أن المسلمين الذين يعيشون خارج المملكة، وقلوبهم تهفو إلى مشاهدة الحرمين الشريفين، لا شك أن أمانيهم قد تحققت، حيث اكتحلت عيونهم بمشاهدة الحرمين الشريفين دون توقف، وذلك على مدار أربع وعشرين ساعة عبر القناتين. كما أنه لا شك أن قناة القرآن الكريم، وقناة السنة النبوية، بما يبث فيهما من آيات الله البينات وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم هما من أعظم وسائل الدعوة إلى الله في وقتنا الحالي. كم كان علماؤنا الأفاضل يتمنون وجود مثل هاتين القناتين المباركتين، لبث القرآن الكريم والسنة النبوية، وها قد اكتحلت عيونهم بمشاهدة هاتين القناتين مما يثلج صدر كل مسلم وقد تم ذلك بقيادة ربان سفينة الإعلام في بلادنا معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور السفير الأديب عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة وفقه الله تعالى، وهو الرجل الذي أعطى الإعلام من وقته، وجهده، وتوجيهاته شيئاً كثيراً، فجزاه الله خير الجزاء. ولا شك أن النجاح إنما هو ثمرة بذل الجهد، والفكر، والبذل، والعطاء. شكر الله لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، وسمو النائب الثاني، ومعالي وزير الثقافة والإعلام هذه الجهود والعطايا المباركة، وجعلها الله في موازين حسناتهم جميعاً.
المصدر-الناشر
صحيفة الجزيرةرقم التسجيلة
662816النوع
مقالرقم الاصدار - العدد
13650الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودسلطان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة
نايف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
الاعلام - السعوديةالاعلام الاسلامي
المدينة المنورة - الادارة العامة
المساجد
عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (ملك السعودية) - التهاني
منطقة مكة المكرمة - الادارة العامة
المؤلف
سارة بنت الوليدتاريخ النشر
20100211الدول - الاماكن
السعوديةالرياض - السعودية