سميح القاسم.. وعرب الدشاديش!

Abstract

اقتراح سمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني، الذي رأس وفد المملكة إلى قمة الأقصى الطارئة بالقاهرة في اكتوبر الماضي وكلمة الأمير عبدالله بن عبدالعزيز في القمة، هي ورقة العمل العربية الوحيدة، التي ساندت بصدق شجاع الفلسطينيين سياسياً، ودعمتهم مادياً، بعيداً عن مواقف المزايدة الاستعراضية، الهادفة إلى تسكين الجراح الفلسطينية، وإلهاء الشعوب العربية، بالكلمات الطنانة والمواقف التلفازية.