موسى يحذر من نهاية مفجعة لعملية السلام بسبب التصعيد الإسرائيلي

Abstract

أوضح الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو «ان استمرار الاعتداءات الاسرائيلية العنيفة ضد الشعب الفلسطيني لن يثنيه عن المطالبة بجميع حقوقه المشروعة، كما انها لن تدفع أي دولة عربية لقبول الافكار الاسرائيلية المعوجة للسلام»، مشيرا في هذا الاطار الى ما صرح به عدد من القادة العرب وفي مقدمة ذلك تصريحات الرئيس المصري حسني مبارك والأمير عبد الله بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني السعودي حول استحالة ان يقدم اي حاكم أو حكومة أو شعب عربي على القبول بالمساس بالحقوق الفلسطينية وكذلك الحقوق العربية في المقدسات المسيحية والاسلامية في الاراضي الفلسطينية المحتلة.