إن الذي جمعكم الآن هو الحوار ...
الخلاصة
في كلمات واضحات يبين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للقائمين بأمر الحوار بأن الحوار خير لكل الدول والحضارات ووسيلة لتقارب الانسان بأخيه الانسان، كما نوه بأنه لابد من إحياء المصداقية والوفاق بين الشعوب بعد اهتزاز الأخلاق والمصداقية.