تأمُّل فاحص في زيارة سمو ولي العهد

Abstract

تناول المقال جولة سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز للمنطقة الشرقية، من الناحية التجريدية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. موضحاً أن المشاريع التنموية التي افتتحها سموه، تقف صرحا شامخاً لتشهد على متانة الاقتصاد السعودي؛ بجانب الانحسار الاقتصادي الذي يشهده العالم. وفي الجانب السياسي والاجتماعي فقد صوَّرت زيارة سمو ولي العهد صورة حيَّة من التلاحم بين القيادة والقاعدة الشعبية، حيث عبَّر أهالي المنطقة عن مشاعرهم الفياضة وسعادتهم البالغة بهذه الزيارة الميمونة، التي أضفت جواً من الفرحة والسعادة بين كافة المواطنين.