اتعبت المؤرخين يا أبا متعب

Abstract

"كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز نصيراً للنساء حقاً؛ كان شجرة عظيمة ظللت كل أطياف الوطن من النساء والأطفال والأقليات؛ فضلاً عن الأقوياء" استهلت الكاتبة مقالها بهذه المقدمة مشيرة بأن لم يخسر أحد في عهد القائد العفوي الراحل؛ إلا من ناصبوا الدين والوطن العداء فقد كانوا هم الأخسرين. وعدَّت كاتبة المقال مآثره وإنجازاته وإسهاماته المختلفة في الداخل والخارج، وذكرت منها : فكرة حوار الحضارات والأديان، وفي التعليم العالي الابتعاث، واستثماره لارتفاع أسعار النفط في تطوير البنية التحتية للتعليم والصحة والإسكان، وإنشاء المدن الاقتصادية والجامعية والطرقات والنقل. ودعت للفقيد الراحل بالرحمة والمغفرة؛ مؤكِّدة أن أعماله وإنجازاته ستبقى خالدة في سجل التاريخ.