الأمير عبدالله لم يكن زائراً

Abstract

تناول المقال؛ بمناسبة زيارة سمو ولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز إلي اليمن الشقيقية. مظاهر الحفاوة الرسمية والشعبية غير المألوفة وغير المسبوقة، لسموه خلال تلك الزيارة لمشاركة حكومتها وشعبها احتفالاتهم بذكرى ثورتهم الميمونة. وأكَّد كاتب المقال على مضامين ودلالات هذا الزخم والاحتفاء بسمو ولي العهد، بأنها ناتجة عن مكانة سموه في قلوب العرب والمسلمين؛ لمواقفة العادلة ونواياه الصادقة حيال قضاياهم، ودور المملكة الناصع في كافة المحافل للذود عن حقوق وقضايا العالمين العربي والإسلامي، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية بصورة دائمة ومستمرة.