مسؤولان أوروبيان يرحبان بمبادرات الملك عبدالله : الحوار فتح الأبواب لاحترام الآخر وأصبح أكثر إلحاحاً

افتح/ انسخ
التاريخ
2008-11-12التاريخ الهجرى
14 / 11 / 1429المؤلف
الخلاصة
بمناسبة مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز؛ بدعوته للحوار بين أتباع الديانات والثقافات بالأمم المتحدة، رحَّب مسؤولان أوروبيان بالمبادرة الدولية التي تهدف إلى تقريب وجهات النظر. ووصفت مديرة شبكة حوار الأديان في لندن هاريت كرابتري المبادرة بأنها : فتحت الأبواب لحوار بناء له مواصفات مبنيَّة على احترام الآخر. كما اعتبر وزير الدولة الأسبق بالخارجية الألمانية هلموت شيفر؛ أن حوار الأديان بات مُلِحَّاً أكثر من ذي قبل. موضِّحاً أن خادم الحرمين الشريفين رجل سياسي كبير، يعرف تماماً احتياجات الساعة وله مبادرات تاريخية عديدة أهمها دعوته العالم للحوار. وطالب شيفر الأمم المتحدة ومجلس الأمن أنه لا توجد دولة إسلامية في مجلس الأمن، وأن مسألة التطوير باتت ملحَّة جداً. وطالب الدول الإسلامية والمسيحية أن تتحدث كل منهما بصوت واحد من أجل إنجاح الحوار.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
تعليقالوصف المادى
ورقية : ص. 25رقم الاصدار - العدد
العدد : 15418الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودهاريت كرابتري (مديرة شبكة حوار الأديان في لندن)
هلموت شيفر (وزير الدولة الأسبق بالخارجية الألمانية)
موضوع مقترح
الدياناتالعلاقات الإنسانية
الهيئات
هيئة الأمم المتحدةمجلس الأمن