فيصل وعبدالله علامات فارقة على جبين التاريخ

افتح/ انسخ
التاريخ
2014-12-24التاريخ الهجرى
02 / 03 / 1436المؤلف
الخلاصة
تحدَّث الكاتب عن أهمية المملكة التاريخية والروحية وعن دور الملك عبدالعزيز في توحيدها وتماسكها بعد أن كانت شتات، مروراً بعهد الملك فيصل بن عبدالعزيز الذي نذر نفسه لخدمة الإسلام والمسلمين، حتى قضى شهيداً مجاهداً يحمل لواء التضامن الإسلامي. وصولاً إلى عهد لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز؛ الذي يعدَّه هامة سامقة وبطلاً عملاقاً؛ ويستشهد الكاتب في وصفه بأبيات المتنبي : إذا كانت النفوس كباراً .. تعبت في مرادها الأجسام. مبيِّنا إسهاماته في مناصرة القضايا العربية والإسلامية، وجهوده في لم الشمل وتوحيد الصف العربي من أجل تحقيق الترابط والتضامن العربي. مثمِّناً جهوده في إعادة العلاقات بين قطر ومصر، ومنوِّهاً بترحيب قادة وزعماء الخليج والعرب والمجتمع الدولي بنجاح مبادرته في رأب الصدع بين الشقيقتين. كما أيَّدها ونافح عنها كبار العلماء والمفكرين ورجال السياسة والإعلاميين المنصفين.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 18رقم الاصدار - العدد
العدد : 17651الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود
الملك فيصل بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
الأحوال السياسيةالخليج العربي
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
القيم والأخلاق الاسلامية
وسائل الاعلام
موضوع مقترح
خدمة الإسلامالتضامن العربي
التضامن الاسلامي