عتب الملك وضرورة تنشيط الهيئة !

افتح/ انسخ
التاريخ
2014-08-05التاريخ الهجرى
1435/10/09المؤلف
الخلاصة
جاء في المقال بقيت أصداء كلمة الملك حول دور العلماء تتردد في أقاصي المنطقة. الإشارة على كسل العلماء، وإلى صمتهم تجاه الأحداث كانت قوية وحاسمة من ملك اعتاد أن لا يخوض إلا بما يتم حسمه، وإنهاؤه، وإنجازه. وجاء كذلك في المقال كلمة الأمين العام لهيئة كبار العلماء الشيخ فهد بن سعد الماجد تعليقا على كلمة الملك قائلا: «إن الإرهاب يأخذ الآن منحنيات جديدة بتبنيه من جماعات تدعي نصرة الإسلام، وتعيث في أرض الوطن العربي فسادا وتصدر أحكاما وأعمالا ليست من الدين في شيء تشوه بها صورة الإسلام والمسلمين، وتخدم من خلالها أعداء هذا الدين الذين يفرحون بهذه التصرفات الرعناء). ويقول الكاتب أرى أن علينا أن نأخذ بالتوجيه مسارات جديدة بقدر تجدد مسارات الإرهاب التي أشار إليها الشيخ، والمؤسسة ما هو مأمول منها أكثر بكثير مما هو مبذول، فكيف ستكون يقظة المؤسسة الدينية الكبرى؟!.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 7. ملونرقم الاصدار - العدد
17510الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودفهد بن سعد الماجد (الأمين العام لهيئة كبار العلماء)
عبدالعزيز آل الشيخ (مفتي المملكة)