عكاظ ترصد مظاهر العهد والولاء في شوارع الوطن .. ولغة الجميع : عاهدت فاوفيت .. واليوم لك بذرة وفاء باغصان دعاء

Abstract

في هذه التغطية أكد العديد من الأهالي لـ «عكاظ» أنهم عايشوا أوجاع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لحظة بلحظة، لأنه ظل حضنا دافئا للضعيف منهم ومساندة للمحتاج ومحافظا على أموال العباد وخيرات البلاد، مشيرين إلى أنهم يقاسمونه، الأوجاع وينتظرون بفارغ الصبر زوال سقمه وتمام شفائه. وأوضح المواطن الحسن محمد حميد سالم أن الأهالي جميعهم يشتركون في محبة خادم الحرمين الشريفين، فهو قائد الأمة وباني نهضتها، والدعاء الموحد بأن يشفية الله عز وجل، ويلبسه ثوب الصحة والعافية. وبين أن كل أهالي المنطقة الشرقية على سبيل المثال يبتهلون بأكف الضراعة للمولى عز وجل بعاجل الشفاء لخادم الحرمين الشريفين صاحب القلب الكبير والذي أحب شعبه وبادلهم الوفاء حبا بحب ووفاء بوفاء وأن الفرحة بحول الله ستكون كبيرة عندما يخرج الملك من عمليته سليما معافی وأضاف المواطن جواد أحمد النجيدي وزوجته من الدمام، بأن خادم الحرمين الشريفين هو رمز وفي لهذا الوطن وأهله، وقائد ناجح لهذه المسيرة التنموية في بلدنا، وما يؤلمه فهو بلا شك يؤلمنا جميعا فنسأل الله له الشفاء والعافية. وتمنى عبدالغني الغامدي أن تكلل عملية خادم الحرمين الشريفين بالنجاح، فجميع أبناء الشعب ينتظرون بفارغ الصبر خروجه سالما من المستشفى. وقال سعود السلمي لا أعتقد أن هناك أي شخص على أرض المملكة لا ينتظر أن يزف لنا خبر نجاح عملية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وخروجه من المستشفى، وهذا دليل على الحب والانتماء.........