طريق الحوار

افتح/ انسخ
التاريخ
2008-09-23التاريخ الهجرى
23 / 09 / 1429المؤلف
الخلاصة
بمناسبة انعقاد المؤتمر العالمي للحوار بين أتباع الديانات والثقافات في مدريد، الذي جاء بمبادرة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. يستعرض المقال جهود ومبادرات خادم الحرمين الشريفين، في التقريب بين الشعوب والمجتمعات من خلال تبني ثقافة الحوار، ونبذ العنصرية والابتعاد عن العصبية. ويستحضر كاتب المقال في هذا السياق؛ جهود خادم الحرمين الشريفين التي انطلقت من مؤتمر مكة المكرمة للحوار الإسلامي العالمي، لتأكيد مصداقية الدين الإسلامي للعالم أجمع بأنه دين تسامح وحوار، يدعو للتعايش السلمي بين المجتمعات البشرية بكافة أطيافها. وصولاً إلى مؤتمر مدريد الذي أكَّد خادم الحرمين الشريفين هذه المضامين في كلمته عند افتتاح المؤتمر بقوله "جئتكم من بلاد الحرمين الشريفين حاملاً رسالة الإسلام دين الاعتدال والوسطية". وقد وصف المجتمع الدولي مؤتمر مدريد بأنه خطوة كبيرة وايجابية نحو السلام والأمن المجتمعي بعيداً عن التطرف.
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 6رقم الاصدار - العدد
العدد : 15368الموضوعات
الخطب والكلماتالشؤون الإسلامية
العالم الاسلامي
العلاقات الخارجية
العلم والعلماء
القيم والأخلاق الاسلامية
المؤتمرات
حرية الرأي والتعبير
حواراتباع الديانات والثقافات
موضوع مقترح
الدياناتالحوار
الشريعة الاسلامية
المؤلف
حمدان عبدالله الغامديتاريخ النشر
2008-09-23الاحداث
مؤتمر حوار الأديان بالأمم المتحدة الذي نظمته المملكة 2008 مالمؤتمر الإسلامي العالمي للحوار بمكة المكرمة 2008 م
الدول - الاماكن
السعوديةمكة المكرمة
اسبانيا
مدريد