سلمان الخير لبلد العطاء

افتح/ انسخ
التاريخ
2015-02-03التاريخ الهجرى
1436/04/14المؤلف
الخلاصة
جاء في المقال مما يخفف من وقع مصابنا في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى أن من أعقبة لتولي زمام أمور الشعب السعودي هو خادم الحرمين الملك سلمان الذي يتمتع بخبرة وحنكة سياسية مصقولة بالتجارب. كما جاء في المقال ما تمتع الفقيد به من سمات الأبوة الرحيمة بشعبه، والغيرة الجمة على أحوال وقضايا العالمين العربي والإسلامي، إضافة إلى ما قدمه (الملك عبدالله) من أعمال يصعب حصرها، شملت مختلف الأصعدة السياسية، أو الاقتصادية وحتى الاجتماعية منها، فجعل المملكة على سبيل المثال تنضم إلى منظمة التجارة العالمي، محققا بذلك اندماج المملكة في الاقتصاد العالمي، كما طور الاقتصاد السعودي بتمكين المستثمر الأجنبي، وزيادة الإنفاق الحكومي حتى مع تراجع النفط، وسعى في الوقت ذاته إلى تنويع مصادر الدخل دون التركيز على النفط وحده، حتى أضحت المملكة اليوم تلعب دورا رئيسا في الشؤون الدولية والإقليمية، وباتت في مصاف الدول العالمية
المصدر-الناشر
صحيفة عكاظالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 36. ملونرقم الاصدار - العدد
17692الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك سلمان بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
الموضوعات
البترولالاستثمار
الاقتصاد
التعزية
العالم الاسلامي
العالم العربي
العلاقات الخارجية
المجتمع السعودي
المواطنون
الوفاة