جائزة خادم الحرمين للتفوق الرياضي تفتح ابواب امل الفوز بالبطولات امام جميع الاندية ، ستعيد الحياة للالعاب المنسية .. وتجبر الاندية على اعادة حساباتها

Abstract

في هذا التقرير فرضت جائزة التفوق الرياضي التي وجه بتخصيصها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على الأندية إعادة حساباتها ليس فقط في طريقة المنافسة على البطولات في الألعاب المختلفة والاعداد لها والصرف عليها وتحضيرها بصورة جيدة، انما في إعادة الكثير من الألعاب التي تم الغاؤها بحجة الأعباء المالية المرهقة، وضعف مردودها الإيجابي على مستوى التنافس والنتائج الإيجابية. هذا الدعم من القيادة للرياضة والرياضيين يأتي في اطار حرصها على أن يكون للكثير من الألعاب المنسية حضور كبير ونهضة تعانق من خلالها البطولات التي تعود على رياضة الوطن بالسمعة والرفعة كيف لا وهذه الجائزة الكبيرة في معناها تحمل اسم قائد هذه البلاد الى جانب صرف أربعة ملايين ريال كفيلة بأن توزع على الأبطال مكافآت، بعدما كانوا في السابق إذا احرزوا أي بطولة في الألعاب المختلفة لا يصرف لهم الا الشيء اليسير، أما الآن فلابد أن يكون هناك اهتمام خاص بالسلة والطائرة واليد والقوى وبقية الألعاب المختلفة تمشيا مع هذا الاهتمام اللامحدود من القيادة....