وقالها المواطنون الأوفياء .. هنيئا لنا بمليكنا الوفي

افتح/ انسخ
التاريخ
2011-03-22التاريخ الهجرى
1432/04/17المؤلف
الخلاصة
ورد في المقال ختمت حديثي السابق بقولي: (وكما أفرحنا الملك بأوامر كريمة خلال الأيام الماضية، فسيفرحنا قريبا ودائما بما يجعلنا نكرر قائلين: هنيئا لنا بمليكنا)، وما هي إلا ثلاثة أيام حتى أفرحنا كما عهدناه بأوامر كريمة، جاءت كحزمة ثانية من عشرين أمرا ملكيا كريما، وسبقتها بثلاثة أسابيع الحزمة الأولى من ثلاثة عشر أمرا ملكيا كريما وذلك قبل وصوله إلى أرض الوطن بساعات، والتي تعني أن الكريم يبادر بالكرم وليس فقط يكافئه، كما ورد في المقال ولئن كان حفظه الله يحملنا في قلبه الكبير، فلأنه في قلوبنا التي أحبته لأنه يستحقه بجدارة، فهل لنا بمثله أبا حانيا قبل أن يكون حاكما عادلا، وهل هناك أكبر من العلاقة الحميمية بينه وبين شعبه حينما يختم كلمته بقوله: (ولا تنسوني من دعائكم)، فهذه الجملة ليست إلا دليلا على مستوى العلاقة بين الأب وأسرته الكبيرة المنتشرة في أطراف الوطن.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 34رقم الاصدار - العدد
15611الشخصيات
الملك عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعودالملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
عبدالعزيز عبدالله محمد آل الشيخ
الموضوعات
الإسكانالإصلاح
الإفتاء
العلم والعلماء
المساجد
المستشفيات
المواطنون
الموظفون
حفظ وتلاوة القرآن
الهيئات
الأمن العامالرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
القوات المسلحة
الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد
صندوق التنمية العقارية
هيئة كبار العلماء
وزارة الداخلية