هدية فرح من مليكنا

View/ Open
Date
2011-09-29xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
1432/11/01Author
Abstract
قالت كاتبة العمود أحس فعلا لكلماتي اليوم نبض الفرح، فرح يطير بي لعوالم لم أتوقع أنني سأدركها في حياتي، فرح أزال غم السنين وحزن الانكسار، حبيبنا وأبونا وناصرنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، أبرأ جراح روحي التي كانت تنزف زفها في 25 سبتمبر ليكن يوما نحتفل به في كل عام، يوم المرأة السعودية التي عانت الكثير والكثير، في الصباح وجدت رسالة من (هيلة) رسالة كرائحة الهيل ممزوجا بالزعفران لكني شككت بأنها مزحة، ولم يسبق أن مزحت (هيلة) معي توالت رسائل التبريك من زميلات وزملاء عمل وحرف وصديقات، واللهم لك حمدا وشكرا يليق بمقامك وحمدا لله أن بلغني هذا اليوم، واللهم اعف عن كل الذين آلمونا كثيرا ووقفوا في طريقنا وسدوا المنافذ، فالتسامح خير ما نعبر عنه ونحن في هذا اليوم ولنا مثل هذا الرجل الشجاع مليكنا عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود جزاه الله عنا إحسانا كما أفرح قلوبنا.