خادم الحرمين يعتقد أنه "لا يمكن لطهران حيازة أسلحة نووية": أوباما أكد تمسكه بتسوية مع إيران والملك سلمان لم يعلق

Abstract

اقتنص الرئيس باراك أوباما مناسبة تقديم العزاء بخادم الحرمين الشريفين الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز ليزور الرياض، للمرة الثانية في أقل من سنة. المملكة لم تعر أهمية كبيرة لأوباما في زيارته الأخيرة في مارس 2014م، بل حرص الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز على عدم عقد لقاء قمة، واكتفى بتحويل الاجتماع بروتوكوليا الى "غداء عمل". وفي هذه المرة رأى أوباما في زيارة تقديم تعازيه فرصة سانحة لتقديم وجهة نظره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فقطع زيارته الى الهند، وعرج على الرياض واصطحب معه وفدا على مستوى عال عله يظفر بما يريده من زيارته.