مبادرة سمو ولي العهد ليست حملة إعلامية

افتح/ انسخ
التاريخ
2002-04-07التاريخ الهجرى
24 / 01 / 1423المؤلف
الخلاصة
تحدث الكاتب عن مبادرة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني للسلام والتي وجدت القبول والترحيب من معظم دول العالم كعمل ناجح إلا أن البعض لم يحالفه الحظ في تقييم المبادرة فراحت بعض الأقلام المأجورة تنتقد هذه المبادرة وقالت إن المملكة تريد التطبيع مع إسرائيل، ومن المعروف أن المبادرة كانت واضحة وتشترط انسحاب إسرائيل من جميع الأراضي المحتلة بما فيها القدس الشرقية وإقامة الدولة الفلسطينية وعودة اللاجئيين، فالأميرعبدالله معروف بمواقفه القومية والإسلامية تجاه القضية الفلسطينية وقد واجه الرئيس الأمريكي وامتنع عن زيارة الولايات المتحدة الأمريكية نظرا لعدم تفاعل الرئيس الأمريكي الجديد مع القضية الفلسطينية، فما اعتراف الرئيس الأمريكي بقيام دولة فلسطينية مستقلة إلا بسبب جهود سمو ولي العهد في هذا المجال، فالمبادرة العربية والتي تبناها بالإجماع مؤتمر القمة العربية الذي عقد في بيروت وأصبحت مبادرة عربية معتمدة لم يرفضها إلا من لا يريد السلام في الشرق الأوسط وعلى رأسهم إسرائيل.
المصدر-الناشر
صحيفة الرياضالنوع
مقالالوصف المادى
ورقية : ص. 29رقم الاصدار - العدد
12340الموضوعات
الزيارات الخارجيةالعالم العربي
العلاقات الخارجية
القضية الفلسطينية
المؤتمرات
مبادرة الملك عبدالله للسلام
الهيئات
الأمم المتحدةالمؤلف
عبدالله راشد السنيديتاريخ النشر
2002-04-07الاحداث
القمة العربية (14) في بيروت 2002مزيارة الأمير عبدالله للولايات المتحدة الأمريكية 04 / 2002م
الدول - الاماكن
السعوديةمكة المكرمة
المدينة المنورة
اسرائيل
الولايات المتحدة الأمريكية
فلسطين
كوبا
لبنان
القدس
نيويورك
واشنطن