فاجعة القطيف.. ومواساة الأمير عبدالله

View/ Open
Date
1999-08-01xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-hijriCreated
1420/04/19Author
Abstract
رسالة سمو نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير عبدالله بن عبدالعزيز المواسية لأهالي القطيف وبيوت القديح المثكولة، كانت في الصميم من قلوب الأهالي وذوي المنكوبين في حادث مخيم العرس الأليم رسالة الأمير عبدالله لم تكن رسالة مواساة عاطفية رقيقة من أب عظيم فحسب، بل إنها دشنت سلسلة من اجراءات الرعاية والاهتمام، ابتدأت بالإعلان رسميا عن هذه الكارثة الوطنية، وانتشار اخبارها المفجعة على معظم مانشيتات صحفنا السعودية، وعناوين الفضائيات، مما كان له أبلغ الأثر في مشاركة شعبية واسعة في تشييع الضحايا، والجبر بخواطر المصابين وتضميد جراحات ذويهم المعنوية. لم لا؟ والمصاب مصاب الوطن بأسره والفجيعة عمت الجميع، كما يعبر بابوة صادقة الوالد الكبير عبدالله بن عبدالعزيز، معززا بمواساته روابط الأخوة الوطنية. ليتجاوز أهالي القطيف وابناء القديح هذه المحنة، كلما أحيطوا بمثل هذا المستوى من المعاضدة المعنوية، التي أبداها سمو الأمير عبدالله بن عبدالعزيز، وكانت كمسحة الأب الحاني على خد اليتيم .
Publisher
صحيفة الرياضVideo subtype
عمودImage Format
ورقية : ص. 12xmlui.dri2xhtml.METS-1.0.item-Issue
11360Organization
المديرية العامة للدفاع المدنيThe name of the photographer
محمد رضا نصراللهDate Of Publication
1999-08-01Spatial
السعوديةالمنطقة الشرقية
القديح
القطيف